تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

مكافحة التلوث النفطي أمثلة على

"مكافحة التلوث النفطي" بالانجليزي  "مكافحة التلوث النفطي" في الصينية  
أمثلةجوال إصدار
  • ويركز هذا التعاون أكثر ما يركز على مكافحة التلوث النفطي والحد منه.
  • الاتفاقية الدولية المتعلقة بالتأهب والاستجابة والتعاون على مكافحة التلوث النفطي لعام 1990
  • وقد دأبت منطقة البحر اﻷبيض المتوسط لسنوات عديدة على مكافحة التلوث النفطي الذي يقع بالصدفة.
  • ومن الأهداف الرئيسية لاتفاقية الاستجابة والتعاون في مكافحة التلوث النفطي لعام 1990 تنمية التعاون وتيسير المساعدة في التصدي للتلوث على الصعيد العالمي.
  • وبالإضافة إلى ذلك، لم يتمكن الفريق من التثبت مما إذا كانت معدات مكافحة التلوث النفطي التي اشتراها ميناء الملك عبد العزيز قد استُخدمت فعلاً في التصدي للانسكابات النفطية.
  • وأدخل تعديل ثالث على نفقات السفينة ومعدات مكافحة التلوث النفطي لأن الأدلة المقدمة لا تمكن الفريق من إثبات كامل مبلغ الخسائر أو النفقات المطالب بالتعويض عنها.
  • وفضلا عن ذلك، فإن اتفاقية التأهب والاستجابة والتعاون في مكافحة التلوث النفطي لعام 1990 تدعو الأطراف، في المادة 10 منها، إلى تنفيذ أحكامها بواسطة آليات ثنائية وإقليمية.
  • كما أدخل تعديل على بعض التكاليف الخاصة بمعدات مكافحة التلوث النفطي لمراعاة القيمة المتبقية وتكاليف الصيانة التي كان سيجري تكبدها في جميع الأحوال.
  • وقد دخلت الاتفاقية الدولية للتأهب والاستجابة والتعاون في مكافحة التلوث النفطي لعام 1990 حيز النفاذ في عام 1995 لتيسير التعاون الدولي والمساعدة المتبادلة فيما بين الدول والأقاليم.
  • وبلدان المنطقة الموقعة الأخرى على اتفاقية التأهب والاستجابة والتعاون في مكافحة التلوث النفطي والتي يمكن أن تكون قد تضررت من الانسكابات، بما في ذلك منتجات الاحتراق التي ينقلها الهواء هي الأردن وتركيا ومصر واليونان.
  • 245- لا يوصى بالتعويض عن مرتبات طاقم سفينة مكافحة التلوث النفطي لأن ألمانيا لم تقدم أدلة تثبت أن المرتبات كانت ذات طبيعة استثنائية على النحو المبين في الفقرة 30 أعلاه.
  • وينبغي تشجيع إسرائيل ولبنان والجمهورية العربية السورية على الاضطلاع بدور قيادي في إجراء استعراض دقيق لأنشطة ما بعد الانسكابات المتصلة باتفاقية التأهب والاستجابة والتعاون في مكافحة التلوث النفطي في شرق البحر المتوسط التي يستضيفها المركز الإقليمي لمواجهة الطوارئ الخاصة بالتلوث البحري.
  • وتتوخى المنظمة البحرية الدولية، بالتعاون مع المركز الإقليمي، تقديم الدعم إلى لبنان لتنفيذ الاتفاقية الدولية المتعلقة بالتأهب والاستجابة والتعاون في مكافحة التلوث النفطي بهدف تعزيز قدرة الحكومة اللبنانية على التأهب والاستجابة للتلوث البحري العرضي.
  • وعلى الرغم من أن الاتفاقية الدولية للتأهب والاستجابة والتعاون في مكافحة التلوث النفطي لا تعني بصورة محددة بقضايا التعويض عن الانسكابات (ولا بالمسائل المتصلة بالأعمال غير العارضة خلال الأعمال العدائية الحربية)، فيمكن استخدامها في بناء القدرات والتخطيط الإقليمي التعاوني في مواجهة الانسكابات في المستقبل.
  • وسوف يتصدى المشروع لهذا الهدف بمساعدة جزر القمر، وسيشيل، وموريشيوس، فضﻻ عن مدغشقر، على التصديق على اﻻتفاقية الدولية المتعلقة بالتأهب واﻻستجابة والتعاون في مكافحة التلوث النفطي واﻻمتثال لها، وتتطلب هذه اﻻتفاقية من الدول تكوين قدرة كافية على اﻻستجابة لطوارئ اﻻنسكابات النفطية والمحافظة على هذه القدرة.